جاك برسكيان، مدير المتحف الفلسطيني، ومؤسس جاليري أناديل ومؤسسة المعمل للفن المعاصر في القدس، كان في عمّان مؤخراً لإعطاء محاضرة في مركز جامعة كولمبيا الشرق أوسطي للدراسات. حبر حاورته حول المشهد الفني في الأراضي المحتلة وتغيره خلال عقدين من الزمن، وعن المتحف الفلسطيني الذي سيفتتح في بيرزيت في ٢٠١٤.
المشهد الفني الفلسطيني: حديث مع جاك برسكيان
تغطية خاصة
-
January 14, 2024
مائة يوم من الحرب: غزة والمستقبل
-
July 13, 2023
أزمة الطاقة الكهربائية في الأردن: عن حلٍ تحوّل لمشكلة
-
April 22, 2023
«تلبيس طواقي»: عن العيش بديون لا تنتهي
-
November 1, 2022
الجزائر: ستون عامًا على انتصار الثورة
اقرأ/ي أيضا
-
«أبطال صغار»: عن الأهمية المتجددة لمنشورات دار الفتى العربي
في العدوان الأخير على غزة، والذي تلا حضورًا فلسطينيًا كبيرًا وجديدًا في الفضاءات الرقمية حول قضايا الشيخ جراح والأحياء الفلسطينية الأخرى التي كانت، وما زالت، مهدّدة بتطهيرها عرقيًا من سكانها لاستبدالهم بصهاينة من كل مكان، ظهرت للعالم وبأشكال عدة الترجمة البصرية للهوية الفلسطينية. وإلى جانب صور عديدة من أراشيف قديمة ...
-
البيت في الفنّ الفلسطيني المعاصر
«فالبيوتُ تموتُ إذا غابَ سُكّانها»[1] من فضاء مُتخيَّل ومُحتشد بصور الذاكرة الفردية والجمعيّة، يستوحي الفنّانون والفنّانات أساليب فنّية مبتكرة لإعادة إحياء البيوت التي نهبها الاحتلال منذ عام 1948 وتجسيدها بأدقّ تفاصيلها؛ ابتداءً من الطراز المعماري؛ جدرانًا وأبوابًا وشبابيك، وكلّ ما يُزّينها من عناصر تراثية كالخزف والبلاط والسجّاد، وبكلّ ما تحتضنه من مُقتنيات شخصية كالكتب والصور والتُحف ...